≡ القائمة

تتميز الطاقة اليومية اليوم في 30 ديسمبر 2019 بشكل أساسي بالطاقات الانتقالية إلى العقد الذهبي، ولهذا السبب لا يزال بإمكاننا تجربة تأصيل قوي للغاية لروحنا الإلهية العليا وبالتالي الكمال جاهزون للعقد الذهبي القادم (حيث نسمح لنورنا الداخلي، أي الصورة العالية/المضاءة لأنفسنا، أن ينبض بالحياة).

شذوذ قوي في تردد الرنين الكوكبي

أيام البوابة وتردد الرنين الكوكبينحن أنفسنا لم نعد نتصرف بناءً على صورة ذاتية متدنية، ولكننا نسمح للواقع الأعلى القابل للتجربة لأنفسنا أن يأتي إلى الحياة (السماح للفكرة العليا عن أنفسنا، كمبدعين، أن تنبض بالحياة بدلاً من أن نجعل أنفسنا صغارًا ونتبع فكرة صغيرة عن العالم/ عن أنفسنا). وفي النهاية، نبدأ العقد القادم مليئين بالثقة بالنفس والإبداع. لقد تخلصنا من كل قيودنا وأوهامنا التي فرضناها على أنفسنا (من "أنا" الدنيا) ، من المفترض أن تكون غير ذات أهمية، من وجود صغير (وبما أننا كنا نعتقد أننا صغار، فقد قبلنا هذه الصورة لأنفسنا كحقيقة لأننا لم نتمكن من الشعور بالألوهية داخل أنفسنا)، وانتهى ويمكننا أن ندع اللاحدودية التي تصاحبها تنتقل إلى حياتنا. إذا كنا كل ما هو موجود، فماذا نكون وماذا لا نستطيع؟ في نهاية المطاف، لا يوجد شيء لا يمكننا أن ندركه بأنفسنا. فينا جميعاً يستقر بفضل الروح الإبداعية المفعمة بالحيوية فينا (غالبًا ما توصف بأنها النور أو الشرارة الإلهية داخل جميع البشر، وهي أعلى تصور للخالق عن نفسه، ولكن لم يتم التعرف عليها بعد من قبل العديد من المبدعين/البشر.) ، إمكانات هائلة، قوى يصعب استيعابها، والتي يمكن أن تتكشف عندما نسيطر على وجودنا ونفهم أننا أنفسنا المثال الإبداعي، وأن كل شيء في الوجود قد نشأ من داخل أنفسنا (الوجود كله هو مجرد فكرتنا عن الوجود كله، - إنها صورة للوجود/ لأنفسنا اخترناها/ التي قبلناها كحقيقة/ التي خلقناها كمبدعين - أي واقع، أي الصورة التي أنت خلق/إحياء العالم، سواء كان صورة صغيرة، أو حتى صورة عالية/إلهية، - "أنا الله"، يعتمد على نفسك). حسنًا، إن الدخول إلى روح الله الأسمى سيشكل بشكل كبير العقد القادم، وبالتالي سنختبر أشياء لا تصدق أيها الأصدقاء. صدقوني، العقد القادم سيغير كل شيء، تماما. من ظل القديم سوف ينشأ عالم جديد، خلقته أنفسنا في الاعتراف بمن نحن ومن ثم السماح لعالم/واقع جديد بأن يصبح حقيقة داخل أنفسنا.

شذوذ قوي في تردد الرنين الكوكبي

لذا فإن اليوم، مثل الغد، اليوم الأخير من هذا العقد، سوف يجلب مرة أخرى طاقة هائلة ويفرز صورًا لا حصر لها لواقعنا القديم. إنها آخر أيام العمر (من الصورة الذاتية القديمة). وتزامنا مع ذلك، وصل إلينا بالأمس شذوذ كبير فيما يتعلق بتردد رنين الكواكب. لمدة اثني عشر أو ثلاثة عشر ساعة، وصلت إلينا طاقة قوية بشكل لا يصدق، مما يؤكد على المزاج الانتقالي الحالي. ولذلك، قد يكون من دواعي فضولنا أن نرى إلى أي مدى ستكون الأيام الأخيرة القادمة من هذا العقد بعيدة، وقبل كل شيء، ما هي الدوافع والأفكار التي ستظل تصل إلينا. يبقى مثيرا للإعجاب. مع وضع ذلك في الاعتبار، حافظ على صحتك وسعادتك وعيش حياة في وئام. 🙂

 

اترك تعليق

عن الصابون

كل الحقائق متأصلة في الذات المقدسة. أنت المصدر والطريق والحق والحياة. الكل واحد والواحد هو الكل - أعلى صورة للذات!